[Arabic] - القنب في التغذية

لقنب ساتيفا هو نبات عاش بالقرب من الإنسان منذ العصور القديمة التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين قبل المسيح. لفترة طويلة ، نُسبت إليها خصائص من جميع الأنواع: النسيج ، الاحتفالية ، مثير للشهوة الجنسية ، الطبية ، وحتى الغذائية. فتح التحرير التدريجي للقيود المفروضة على البحث عن مشتقات القنب واستهلاكها في المزيد والمزيد من بلدان العالم الباب لاستكشاف خصائصه المتعددة ، من بينها ؛ تأثيره على اضطرابات الأكل والتغذية.

 

توجد اليوم سجلات تاريخية تصف تناول القنب في مختلف الحضارات القديمة ، وهو أحد السجلات الأكثر إثارة للاهتمام الموجودة في الصين ، حيث أصبح استهلاكه كغذاء شائعًا خلال المجاعات التي حدثت بعد الحرب العالمية الثانية. حاليًا ، جنبًا إلى جنب مع زيادة الاستخدام الطبي للقنب ، هناك حركات تهدف مرة أخرى إلى تعزيز تناول هذا النبات أو مشتقاته كمكمل في النظام الغذائي ، نظرًا لتأثيره المفيد على الصحة والرفاهية بشكل عام.

 

بالإضافة إلى ذلك ، يُفترض أن القنب مرشح قوي ليتم دمجه في عالم الطهي ، نظرًا لخصائصه الحسية: المذاق والرائحة والملمس التي يمكن أن يسهم دمجها في الوصفات المختلفة.

 

هل تعرف ما هي التغذية؟ يجب الإجابة على هذا السؤال قبل الحديث عن الخصائص الغذائية للقنب وكيف يمكن لمشتقاته أن تؤثر إيجابًا على الرفاهية اليومية. بنفس الطريقة ، هل تعرف ما هو orexygen؟ لأن بعض الجزيئات الموجودة في نبات القنب لها خصائص من هذا النوع ، ولهذا السبب تم اقتراح استخدامه كبديل لعلاج اضطرابات الأكل.


يعد دمج القنب في الحياة اليومية ممارسة ممكنة ويمكن أن تكون مفيدة ، ومع ذلك ، من الضروري الحصول على المعلومات ذات الصلة في متناول اليد. مع وضع ذلك في الاعتبار ، قام فريق Pharmacology University بتطوير هذا الكتاب الصوتي ، حيث يمكنك العثور على إجابة للأسئلة التي تم طرحها مسبقًا والعديد من الأسئلة الأخرى التي قد لا تطرحها على نفسك بعد.